أن تدفق العمال الأجانب قدّم لاقتصاد منطقة اليورو دفعة قوية في السنوات القليلة الماضية؛ ما أسهم في تعويض قلة ساعات العمل وانخفاض الأجور الحقيقية.

زر الذهاب إلى الأعلى